| ْحملة الدفآع عن الصديقة بنت آلصديق عآئشة رضي الله عنهآ..ْ | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
عاشقة الفردوس
| |
| |
عاشقة الفردوس
| موضوع: رد: ْحملة الدفآع عن الصديقة بنت آلصديق عآئشة رضي الله عنهآ..ْ الخميس سبتمبر 23, 2010 8:25 pm | |
| الدفاع عن الصديقة الكبرى
معلمة الصحابة الفقيهة المحدثة التى لم ولن ترى الأمة من يماثلها علمًا وفقهًا وأدبًاهنا نريد نصرة ام المؤمنين عائشة رضى الله عنها هنا نصرة الصديقة بنت الصديق حبيبة حبيب الله هنا نقول حقا في امنا الطاهرة المبرأة ونتبرأ من السفهاء أعداء الله هنا
الدفاع عن الصديقة الكبرى حبيبةالحبيب
صلوات ربي وسلامه عليه
سماها الله ام المؤمنين ومن لا يرضى بها اماً فليس بمؤمن وما ضر السحاب نبح الكلاب
هنا الدفاع عن امنا عائشة ارواحنا لها الفداء رضوان ربي عليها
هنا ندافع عن امنا بنشر فضائلها وسيرتها وعلمها ليعلم الجميع مكانتها رضوان الله عليها انها لم تكن مجرد صحابية عادية و لكنها من علماء الصحابة مات رسول الله صلى الله عليه وسلم.. بين سحرها و نحرها فهنيئا لها رضوان ربي عليها
| |
|
| |
عاشقة الفردوس
| موضوع: رد: ْحملة الدفآع عن الصديقة بنت آلصديق عآئشة رضي الله عنهآ..ْ الجمعة سبتمبر 24, 2010 12:26 am | |
| | |
|
| |
عاشقة الفردوس
| |
| |
عاشقة الفردوس
| موضوع: رد: ْحملة الدفآع عن الصديقة بنت آلصديق عآئشة رضي الله عنهآ..ْ الجمعة سبتمبر 24, 2010 10:01 pm | |
|
[size=16][size=16][b][size=25]أمــاه يا أماه .. لا لا تحزني .... فأنت عنوان التقى[/size]
عَرَضَ النِفاقُ لِعِرضِ أُمِ المُؤمِنين
[size=16][size=21]حَصَـــانٌ رَزَانٌ مــا تُــزَنُّ بِرِيبَــةٍ[/size]
[/size]
[/size][/size][/b] [/size] | |
|
| |
عاشقة الفردوس
| موضوع: رد: ْحملة الدفآع عن الصديقة بنت آلصديق عآئشة رضي الله عنهآ..ْ الأحد سبتمبر 26, 2010 4:24 am | |
| | |
|
| |
عاشقة الفردوس
| |
| |
عاشقة الفردوس
| موضوع: رد: ْحملة الدفآع عن الصديقة بنت آلصديق عآئشة رضي الله عنهآ..ْ الأحد سبتمبر 26, 2010 4:58 am | |
| | |
|
| |
عاشقة الفردوس
| موضوع: رد: ْحملة الدفآع عن الصديقة بنت آلصديق عآئشة رضي الله عنهآ..ْ الأحد سبتمبر 26, 2010 5:00 am | |
| [size=16]
[center]محنتها رضي الله عنها وارضاها
[size=21]ابتليت رضي الله عنها بحادث الإفك الذي اتهمت فيه بعرضها من قبل المنافقين ، وكان بلاءً عظيماً لها ولزوجها ، وأهلها ، حتى فرجه الله بإنزال براءتها من السماء قرآناً يتلى إلى يوم الدين ، قال تعالى: { إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم لكل امرئ منهم ما اكتسب من الإثم والذي توَلى كبره منهم له عذاب عظيم . لولا إذ سمعتموه ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيرا وقالوا هذا إفك مبين } (النور: 11-12).
حديث عآئشة وقصة الافك..ْ
لتحميل الملف كآملآ...
[/size] [/center]
| |
[/size] | |
|
| |
عاشقة الفردوس
| موضوع: رد: ْحملة الدفآع عن الصديقة بنت آلصديق عآئشة رضي الله عنهآ..ْ الإثنين سبتمبر 27, 2010 9:10 am | |
|
[size=16][center] وفاتها رضي الله عنها مرضتْ أمُّنا أمُّ المؤمنين عائشة سنة سبعٍ وستين منَ الهجرة وكانَ عندها ابنُ أخيها عبدُ الله بنُ عبد الرحمن بنِ أبي بكر الصِّدِّيق. فجاءَ عبدُ الله بنُ عباس يستأذنُ عليها يريدُ أنْ يزورَها فقالَ لها ابنُ أخيها :هذا عبدُ الله بنُ عباس يستأذنُ عليك .قالتْ :دعني مِنِ ابنِ عباس ، فالذي أنا فيه...يعني مشغولة بنفسِها في سكراتِ الموت .قالتْ :دعني مِنِ ابنِ عباسفقالَ لها عبدُ الله بنُ عبد الرحمن : يا عمَّتي ، عبدُ الله بنُ عباس منْ صالح المؤمنين يدعو لك ويراكِ .قالتْ :إنْ شئتَ أنْ تأذنَ له فأذنْ له .فدخلَ عبدُ الله بنُ عباس رضيَ الله عنهما فقالَ لها عبدُ الله بنُ عباس :أبشري .قالتْ : بماذا ؟فقالَ : ما بينك وبين أنْ تلقي محمَّداً والأحبة إلا أنْ تخرجَ الرُّوحُ منَ الجسدِ . لأنها زوجتُه في الدُّنيا وزوجتُه في الجنَّة صلَّى الله عليه وسلَّم . فقالَ :ما بينكِ وبين أنْ تلقي الأحبَّة محمَّداً وحزبه والأحبة إلا أنْ تخرجَ الرُّوحُ منَ الجسدِ ، وكنتِ أحبَّ نساءِ رسولِ الله إليه ، ولم يكنْ رسولُ الله صلَّى الله عليه وسلَّم يحبُّ إلا طيِّباً .وهذه منَ السُّنة أنَّ الإنسان إذا دخلَ على الإنسان وهو في سكراتِ الموتِ أنْ يطيِّب خاطرَه وأنْ يحسِّنَ ظنَّه بالله تبارك وتعالى لأنه جاءَ في الحديثِ :" لا يموتنَّ أحدُكم إلا وهو يُحْسِنُ الظَّنَّ بالله جلَّ وعلا " فالشَّاهدُ أنَّ ابنَ عباس يُحَسِّنُ ظنَّها بالله جلَّ وعلا ثم قالَ :وسقطتْ قلادتُك ليلةَ الأبواء فأصبحَ رسولُ الله وأصبحَ النَّاسُ ليس معهم ماء ، فأنزلَ الله آيةَ التَّيمُّم ، وأنزلَ الله براءتك منْ فوقِ سبعِ سمواتٍ جاءَ بها الرُّوح الأمينُ ، فأصبحَ ليس مسجدٌ منْ مساجدِ الله إلا يُتلى فيه آناءَ الليل وآناءَ النهار ، أي تُقرأ هذه الآياتُ في براءتكِ .قالتْ : دعني منكَ يا ابنَ عباس ، والذي نفسي بيدهِ لوددتُ أني كنتُ نسياً مَنْسِيّاً .وهذا منْ خوفِ الإنسانِ منْ ربِّه تباركَ وتعالى .وتُوُفِّيَتْ أمُّنا أمُّ المؤمنين عائشةُ رضيَ الله عنها ، وصلَّى عليها أبو هريرةَ في المدينةِ ، ثم دُفِنَتْ في البقيعِ ، ونزلَ معها في قبرِها خمسةٌ : عبد الله بن الزبير وعروة بن الزبير وهما ابنا أختها ، وعبد الله وعبد الرحمن ابنا القاسم أخيها ، وعبد الله بن عبد الرحمن ابن أخيها أيضاً ، هؤلاء الخمسة نزلوا معها في قبرِها رضيَ الله عنها وأرضاها ، وهذه حكايتُنا عن أمِّنا أمِّ المؤمنين عائشة رضيَ الله عنها.أسألُ الله تباركَ وتعالى أنْ يحشرَنا وإيَّاكم معها ، والله أعلى و أعلم ، وصلَّى الله وسلَّم وباركَ على نبِّينا محمَّد
[center] .[/center] [/size][/center] | |
|
| |
عاشقة الفردوس
| موضوع: رد: ْحملة الدفآع عن الصديقة بنت آلصديق عآئشة رضي الله عنهآ..ْ الإثنين سبتمبر 27, 2010 9:17 am | |
| [size=16]
هذه القصيدة للشاعر الأديب الأندلسي أبي عمران موسى بن محمد المعروف بابن بهيج ،وهي في مناقب أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها واشتملت على ذكر فضائلها وفضائل والدها أبي بكر الصديق -رضي الله عنه- ومجادلة الروافض والخصوم المبغضين لها المتقولين عليها ومحاجتهم بالدليل من الكتاب والسنة في إيمان صادق ودفاع حار, وذلك بأسلوب بارع وبيان رفيع وقد نظمها ابن بهيج رحمه الله على لسان السيدة عائشة رضي الله عنها فجعلها تناظر وتفاخر وتدفع في نحور الأعداء بسلاح الحجة والبرهان الذي يطوقهم بالخزي والعار:
ما شَانُ أُمِّ المُؤْمِنِينَ وَشَانِي=هُدِيَ المُحِبُّ لها وضَلَّ الشَّانِي
إِنِّي أَقُولُ مُبَيِّناً عَنْ فَضْلِها=ومُتَرْجِماً عَنْ قَوْلِها بِلِسَانِي
يا مُبْغِضِي لا تَأْتِ قَبْرَ مُحَمَّدٍ=فالبَيْتُ بَيْتِي والمَكانُ مَكانِي
إِنِّي خُصِصْتُ على نِساءِ مُحَمَّدٍ=بِصِفاتِ بِرٍّ تَحْتَهُنَّ مَعانِي
وَسَبَقْتُهُنَّ إلى الفَضَائِلِ كُلِّها=فالسَّبْقُ سَبْقِي والعِنَانُ عِنَانِي
مَرِضَ النَّبِيُّ وماتَ بينَ تَرَائِبِي=فالْيَوْمُ يَوْمِي والزَّمانُ زَمانِي
زَوْجِي رَسولُ اللهِ لَمْ أَرَ غَيْرَهُ=اللهُ زَوَّجَنِي بِهِ وحَبَانِي
وَأَتَاهُ جِبْرِيلُ الأَمِينُ بِصُورَتِي=فَأَحَبَّنِي المُخْتَارُ حِينَ رَآنِي
أنا بِكْرُهُ العَذْراءُ عِنْدِي سِرُّهُ=وضَجِيعُهُ في مَنْزِلِي قَمَرانِ
وتَكَلَّمَ اللهُ العَظيمُ بِحُجَّتِي=وَبَرَاءَتِي في مُحْكَمِ القُرآنِ
واللهُ خَفَّرَنِي وعَظَّمَ حُرْمَتِي=وعلى لِسَانِ نَبِيِّهِ بَرَّانِي
واللهُ في القُرْآنِ قَدْ لَعَنَ الذي=بَعْدَ البَرَاءَةِ بِالقَبِيحِ رَمَانِي
واللهُ وَبَّخَ مَنْ أَرادَ تَنَقُّصِي=إفْكاً وسَبَّحَ نَفْسَهُ في شَانِي
إنِّي لَمُحْصَنَةُ الإزارِ بَرِيئَةٌ=ودَلِيلُ حُسْنِ طَهَارَتِي إحْصَانِي
واللهُ أَحْصَنَنِي بخاتَمِ رُسْلِهِ=وأَذَلَّ أَهْلَ الإفْكِ والبُهتَانِ
وسَمِعْتُ وَحْيَ اللهِ عِنْدَ مُحَمَّدٍ=مِن جِبْرَئِيلَ ونُورُهُ يَغْشانِي
أَوْحَى إلَيْهِ وَكُنْتُ تَحْتَ ثِيابِهِ=فَحَنا عليَّ بِثَوْبِهِ خَبَّاني
مَنْ ذا يُفَاخِرُني وينْكِرُ صُحْبَتِي=ومُحَمَّدٌ في حِجْرِهِ رَبَّاني؟
وأَخَذْتُ عن أَبَوَيَّ دِينَ مُحَمَّدٍ=وَهُما على الإسْلامِ مُصْطَحِبانِ
وأبي أَقامَ الدِّينَ بَعْدَ مُحَمَّدٍ=فالنَّصْلُ نَصْلِي والسِّنانُ سِنانِي
والفَخْرُ فَخْرِي والخِلاَفَةُ في أبِي=حَسْبِي بِهَذا مَفْخَراً وكَفانِي
وأنا ابْنَةُ الصِّدِّيقِ صاحِبِ أَحْمَدٍ=وحَبِيبِهِ في السِّرِّ والإعلانِ
نَصَرَ النَّبيَّ بمالِهِ وفَعالِهِ=وخُرُوجِهِ مَعَهُ مِن الأَوْطانِ
ثانِيهِ في الغارِِ الذي سَدَّ الكُوَى=بِرِدائِهِ أَكْرِمْ بِهِ مِنْ ثانِ
وَجَفَا الغِنَى حتَّى تَخَلَّلَ بالعَبَا=زُهداً وأَذْعَنَ أيَّمَا إذْعانِ
وتَخَلَّلَتْ مَعَهُ مَلاَئِكَةُ السَّمَا=وأَتَتْهُ بُشرَى اللهِ بالرِّضْوانِ
وَهُوَ الذي لَمْ يَخْشَ لَوْمَةَ لائِمٍ=في قَتْلِ أَهْلِ البَغْيِ والعُدْوَانِ
قَتَلَ الأُلى مَنَعوا الزَّكاةَ بِكُفْرِهِمْ=وأَذَلَّ أَهْلَ الكُفْرِ والطُّغيانِ
سَبَقَ الصَّحَابَةَ والقَرَابَةَ لِلْهُدَى=هو شَيْخُهُمْ في الفَضْلِ والإحْسَانِ
واللهِ ما اسْتَبَقُوا لِنَيْلِ فَضِيلَةٍ=مِثْلَ اسْتِبَاقِ الخَيلِ يَومَ رِهَانِ
إلاَّ وطَارَ أَبي إلى عَلْيَائِها=فَمَكَانُهُ مِنها أَجَلُّ مَكَانِ
وَيْلٌ لِعَبْدٍ خانَ آلَ مُحَمَّدٍ=بِعَدَاوةِ الأَزْواجِ والأَخْتَانِ
طُُوبى لِمَنْ والى جَمَاعَةَ صَحْبِهِ=وَيَكُونُ مِن أَحْبَابِهِ الحَسَنَانِ
بَيْنَ الصَّحابَةِ والقَرابَةِ أُلْفَةٌ=لا تَسْتَحِيلُ بِنَزْغَةِ الشَّيْطانِ
هُمْ كالأَصَابِعِ في اليَدَيْنِ تَوَاصُلاً=هل يَسْتَوِي كَفٌّ بِغَيرِ بَنانِ؟!
حَصِرَتْ صُدورُ الكافِرِينَ بِوَالِدِي=وقُلُوبُهُمْ مُلِئَتْ مِنَ الأَضْغانِ
حُبُّ البَتُولِ وَبَعْلِها لم يَخْتَلِفْ=مِن مِلَّةِ الإسْلامِ فيهِ اثْنَانِ
أَكْرِمْ بِأَرْبَعَةٍ أَئِمَّةِ شَرْعِنَا=فَهُمُ لِبَيْتِ الدِّينِ كَالأرْكَانِ
نُسِجَتْ مَوَدَّتُهُمْ سَدىً في لُحْمَةٍ=فَبِنَاؤُها مِن أَثْبَتِ البُنْيَانِ
اللهُ أَلَّفَ بَيْنَ وُدِّ قُلُوبِهِمْ=لِيَغِيظَ كُلَّ مُنَافِقٍ طَعَّانِ
رُحَمَاءُ بَيْنَهُمُ صَفَتْ أَخْلاقُهُمْ=وَخَلَتْ قُلُوبُهُمُ مِنَ الشَّنَآنِ
فَدُخُولُهُمْ بَيْنَ الأَحِبَّةِ كُلْفَةٌ=وسِبَابُهُمْ سَبَبٌ إلى الحِرْمَانِ
جَمَعَ الإلهُ المُسْلِمِينَ على أبي=واسْتُبْدِلُوا مِنْ خَوْفِهِمْ بِأَمَانِ
وإذا أَرَادَ اللهُ نُصْرَةَ عَبْدِهِ=مَنْ ذا يُطِيقُ لَهُ على خِذْلانِ؟!
مَنْ حَبَّنِي فَلْيَجْتَنِبْ مَنْ َسَبَّنِي=إنْ كَانَ صَانَ مَحَبَّتِي وَرَعَانِي
وإذا مُحِبِّي قَدْ أَلَظَّ بِمُبْغِضِي=فَكِلاهُمَا في البُغْضِ مُسْتَوِيَانِ
إنِّي لَطَيِّبَةٌ خُلِقْتُ لِطَيِّبٍ=ونِسَاءُ أَحْمَدَ أَطْيَبُ النِّسْوَانِ
إنِّي لأُمُّ المُؤْمِنِينَ فَمَنْ أَبَى=حُبِّي فَسَوْفَ يَبُوءُ بالخُسْرَانِ
اللهُ حَبَّبَنِي لِقَلْبِ نَبِيِّهِ=وإلى الصِّرَاطِ المُسْتَقِيمِ هَدَانِي
واللهُ يُكْرِمُ مَنْ أَرَادَ كَرَامَتِي=ويُهِينُ رَبِّي مَنْ أَرَادَ هَوَانِي
واللهَ أَسْأَلُهُ زِيَادَةَ فَضْلِهِ=وحَمِدْتُهُ شُكْراً لِمَا أَوْلاَنِي
يا مَنْ يَلُوذُ بِأَهْلِ بَيْتِ مُحَمَّدٍ=يَرْجُو بِذلِكَ رَحْمَةَ الرَّحْمانِ
صِلْ أُمَّهَاتِ المُؤْمِنِينَ ولا تَحِدْ=عَنَّا فَتُسْلَبَ حُلَّةَ الإيمانِ
إنِّي لَصَادِقَةُ المَقَالِ كَرِيمَةٌ=إي والذي ذَلَّتْ لَهُ الثَّقَلانِ
خُذْها إليكَ فإنَّمَا هيَ رَوْضَةٌ=مَحْفُوفَةٌ بالرَّوْحِ والرَّيْحَانِ
صَلَّى الإلهُ على النَّبيِّ وآلِهِ=فَبِهِمْ تُشَمُّ أَزَاهِرُ البُسْتَانِ
*********
قال الإمام النووي رحمه الله : فمن أقسم أن عائشة أمه فهو صادق, ومن أقسم أنها ليست أمه فهو صادق, وذلك لأنها أم المؤمنين وليست أماً للمنافقين . [/size] | |
|
| |
| ْحملة الدفآع عن الصديقة بنت آلصديق عآئشة رضي الله عنهآ..ْ | |
|